اثبات نسبية الزمن فى القرأن الكريم

بسم الله الرحمن الرحيم

انا هخش في الموضوع على طول علشان ماطولش عليكم
كلنا طبعا عارفين نظرية اينشتين اللي بتقول ان كل شيء يخضع للنسبية حتى الزمن و بيقول كمان ان لا يمكن الجزم بحدوث شيئين في زمن واحد وان الزمن بيقل كلما زادت سرعة الجسم حتى تنعدم في سرعة الضوء

يقول تعالى في كتابه العزيز (وان يوما عند ربك كالف سنة مما تعدون)
اذا وبما ان السرعة تساوي المسافة على الزمن هانعبر المسافة هي المسافة التي يقطعها القمر في الف سنة يعني 1200 دورة قمرية يعني 1200 مضروبا في 3282.82 مضروباً في 655.71 = 2583093483 م
وهنعتبر الزمن الزمن بالثواني لليوم الارضي بموجب الاية الكريمة فتصبح 86164.09
وبقسمة المقدارين ينتج 299.78
اي ان الوقت عند الله تعالى يسير بالسرعة التي يسير بها على جسم يسير بسرعة الضوء (والله اعلم)
يقول الله تعالى في اية اخرى (خالدين فيها ابدا) اي اصحاب الجنة
و بحسب نظرية اينشتين فان اي شيء يسير بسرعة ال ضوء يتوقف الزمن به بالنسبة للارض ولكنه يحس بمرور الزمن ولذا يعيش المسلمون في الجنة والكفار في النار ابدا عند الله عز وجل (والله تعالى اعلم)

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مع تحيات
الفنان

اشطه عليك يا فنان
ايه الحلاوه ديه

الف شكر يا فنان على المعلومات الجامده ده

جامد يا فن

موضوع جامد

شكرا يا بشمهندس
بس ليه تعليق صغير
مش لازم احنا نحسب كده عشان نثبت النسبية للزمن فى القرآن الكريم
حتى لو ده مش حصل فى الحقيقة او اى كان الاثبات صح او غلط
فمن المحتمل للغاية ان تحدث المعجزات
وهو ما يحدث بالفعل
فليس من الضرورى اطلاقا ان نحسب الزمن بحيث ان يكون مواكبا لاضعاف زمننا الارضى
حتى يكون اليوم بالف سنة من زمننا نحن
والله اعلم

ELFNAN كتب:بسم الله الرحمن الرحيم

انا هخش في الموضوع على طول علشان ماطولش عليكم
كلنا طبعا عارفين نظرية اينشتين اللي بتقول ان كل شيء يخضع للنسبية حتى الزمن و بيقول كمان ان لا يمكن الجزم بحدوث شيئين في زمن واحد وان الزمن بيقل كلما زادت سرعة الجسم حتى تنعدم في سرعة الضوء

يقول تعالى في كتابه العزيز (وان يوما عند ربك كالف سنة مما تعدون)
اذا وبما ان السرعة تساوي المسافة على الزمن هانعبر المسافة هي المسافة التي يقطعها القمر في الف سنة يعني 1200 دورة قمرية يعني 1200 مضروبا في 3282.82 مضروباً في 655.71 = 2583093483 م
وهنعتبر الزمن الزمن بالثواني لليوم الارضي بموجب الاية الكريمة فتصبح 86164.09
وبقسمة المقدارين ينتج 299.78
اي ان الوقت عند الله تعالى يسير بالسرعة التي يسير بها على جسم يسير بسرعة الضوء (والله اعلم)
يقول الله تعالى في اية اخرى (خالدين فيها ابدا) اي اصحاب الجنة
و بحسب نظرية اينشتين فان اي شيء يسير بسرعة ال ضوء يتوقف الزمن به بالنسبة للارض ولكنه يحس بمرور الزمن ولذا يعيش المسلمون في الجنة والكفار في النار ابدا عند الله عز وجل (والله تعالى اعلم)

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مع تحيات
الفنان

وفقكم الله ولكن طالما الموضوع يمس القرآن لابد من التعبير بلغة القرآن